تشكل المباراة المقبلة بين المنتخب المغربي ونظيره المالي بأندونيسيا برسم فعاليات كأس لأقل من 17 سنة، مباراة قارية بامتياز بين فريقين يمثلان القارة الافريقية في كأس عالمية تجري أطوارها بالقارة الأسيوية.
وفي قراءة سريعة للمقابلات التي أجراها فتياننا ضد منتخبات متمرسة بآسيا و أمريكا اللاتينية، اتضح بالملموس الدور الفاعل والحاسم للاعبين من أصول مغربية والممارسين بالقارة الأوروبية.
لقد صنع هؤلاء المحترفون القادمون من بلجيكا، فرنسا وهولندا الحدث خاصة وأنهم و في دقائق معدودة من عمر المقابلة الأخيرة، تمكنوا من قلب الطاولة على المنتخب الإيراني الذي ودع المنافسة المونديالية بفضل النجاعة الدفاعية و الهجومية التي ساهم فيها كل لاعبي المنتخب بحارس اسمه بنغوزيل.
ومن بين اللاعبين المغاربة الذين أثاروا الانتباه، عمران نزيه، هذا النجم المستقبلي الذي يلعب في مدينة لا يتعدى سكانها 10 آلاف نسمة؛ بالقسم الوطني الأول بهولندا تدعى fc Volendam. هي مدينة صغيرة منغلقة على نفسها ومع ذلك استطاع عمران أن يفرض هويته كلاعب مغربي موهوب قادم بقوة.
اللاعب عمران نزيه أثبت أنه يستحق ثقة المدرب سعيد شيبا، وأنه يمكن الاعتماد عليه في التشكيلة الأساسية لتقوية وتصليب عود المنتخب الفتياني بأندونيسيا والذهاب بعيدا في هذه بطولة كأس العالم و لم لا الظفر بلقبها.
للإشارة فإن أسرة عمران انتقلت إلى أندونيسيا لمساندته وتشجيع المنتخب ككل.
وفي قراءة سريعة للمقابلات التي أجراها فتياننا ضد منتخبات متمرسة بآسيا و أمريكا اللاتينية، اتضح بالملموس الدور الفاعل والحاسم للاعبين من أصول مغربية والممارسين بالقارة الأوروبية.
لقد صنع هؤلاء المحترفون القادمون من بلجيكا، فرنسا وهولندا الحدث خاصة وأنهم و في دقائق معدودة من عمر المقابلة الأخيرة، تمكنوا من قلب الطاولة على المنتخب الإيراني الذي ودع المنافسة المونديالية بفضل النجاعة الدفاعية و الهجومية التي ساهم فيها كل لاعبي المنتخب بحارس اسمه بنغوزيل.
ومن بين اللاعبين المغاربة الذين أثاروا الانتباه، عمران نزيه، هذا النجم المستقبلي الذي يلعب في مدينة لا يتعدى سكانها 10 آلاف نسمة؛ بالقسم الوطني الأول بهولندا تدعى fc Volendam. هي مدينة صغيرة منغلقة على نفسها ومع ذلك استطاع عمران أن يفرض هويته كلاعب مغربي موهوب قادم بقوة.
اللاعب عمران نزيه أثبت أنه يستحق ثقة المدرب سعيد شيبا، وأنه يمكن الاعتماد عليه في التشكيلة الأساسية لتقوية وتصليب عود المنتخب الفتياني بأندونيسيا والذهاب بعيدا في هذه بطولة كأس العالم و لم لا الظفر بلقبها.
للإشارة فإن أسرة عمران انتقلت إلى أندونيسيا لمساندته وتشجيع المنتخب ككل.