سيف الدين العلمي، اللاعب السابق لفريق الرجاء الرياضي
رفض سيف الدين العلمي، اللاعب السابق لفريق الرجاء الرياضي، الحصول على مبلغ 600 مليون سنتيم من الفريق الأخضر، بالدولار، وأصر على الحصول على المبلغ بالأورو.
وكان العلمي قد حصل على حكم من الاتحاد الدولي ومحكمة التحكيم الدولي “طاس”، بقيمة 534 مليون سنتيم، وارتفع المبلغ إلى 600 مليون بسبب التأخر في الأداء.
وأكدت مصادر رجاوية مسؤولة لجريدة "أنفاس بريس"، أن المكتب المسير أرسل 600 ألف دولار إلى اللاعب المذكور، غير أنه أرجع المبلغ إلى النادي، وطالب بالحصول عليه بعملة “الأورو”، على اعتبار أن قيمتها مرتفعة عن الدولار. وهو ما قامت به إدارة الرجاء سعيا وراء رفع منع عقوبة التعاقدات على الفريق الأخضر، من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
من جهة أخرى، رفض المكتب المسير لفريق الدفاع الحسني الجديدي استئناف الحكم الصادر ضده من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لفائدة مدربه السابق لسعد جردة الشابي.
وانقضت مدة استئناف القرار، وكذلك مدة أداء العقوبة المحددة في 45 يوما، ليصبح الحكم نهائيا، ويدخل في خانة الأحكام التي تمنع الدفاع الجديدي من التعاقدات الصيفية
وضاعف الشابي من متاعب الدفاع الجديدي، بعد حصوله على حكم نهائي يقدر بـ 35 مليون سنتيم، علما أنه تنازل عن جزء من مستحقاته، بعد إقالته من منصبه، مدربا للفريق الدكالي.
وكان العلمي قد حصل على حكم من الاتحاد الدولي ومحكمة التحكيم الدولي “طاس”، بقيمة 534 مليون سنتيم، وارتفع المبلغ إلى 600 مليون بسبب التأخر في الأداء.
وأكدت مصادر رجاوية مسؤولة لجريدة "أنفاس بريس"، أن المكتب المسير أرسل 600 ألف دولار إلى اللاعب المذكور، غير أنه أرجع المبلغ إلى النادي، وطالب بالحصول عليه بعملة “الأورو”، على اعتبار أن قيمتها مرتفعة عن الدولار. وهو ما قامت به إدارة الرجاء سعيا وراء رفع منع عقوبة التعاقدات على الفريق الأخضر، من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”.
من جهة أخرى، رفض المكتب المسير لفريق الدفاع الحسني الجديدي استئناف الحكم الصادر ضده من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لفائدة مدربه السابق لسعد جردة الشابي.
وانقضت مدة استئناف القرار، وكذلك مدة أداء العقوبة المحددة في 45 يوما، ليصبح الحكم نهائيا، ويدخل في خانة الأحكام التي تمنع الدفاع الجديدي من التعاقدات الصيفية
وضاعف الشابي من متاعب الدفاع الجديدي، بعد حصوله على حكم نهائي يقدر بـ 35 مليون سنتيم، علما أنه تنازل عن جزء من مستحقاته، بعد إقالته من منصبه، مدربا للفريق الدكالي.
