مباشرة بعد إعلان سعيد الناصيري رئيس الوداد الرياضي عن فتح باب الترشيحات لخلافته في رئاسة الفريق، تم طرح اسم الرئيس السابق عبد الإله أكرم كبديل محتمل.
لكن أكرم الذي يحتفظ بذكرى مريرة في رئاسة الوداد، أكد في تصريحات صحافية مايلي:
"لا نية لي في العودة إلى رئاسة الوداد وهو أمر لا يخطر على بالي نهائيا وكل تركيزي منصب على أعمالي ومشاريعي في الوقت الحالي وغير مهتم لما يتم ترويجه وربطه باسمي."
ويضيف الرئيس السابق:" فترة رئاستي للوداد انتهت منذ سنة 2014، ولا أفكر في العودة إطلاقا، بل إنني لا أهتم حتى لما يتم الترويج له لأن كل ذلك لا يعنيني في شيء."
وغادر عبد الإله أكرم الوداد سنة 2014 بعد حملة قوية ضده، بسبب سوء النتائج، وإلى درجة أن مركب بنجلون، معقل الفريق الأحمر تحول إلى "ساحة تحرير" مع توالي الوقفات المطالبة برحيله.
في نفس السياق، علمت جريدة "أنفاس بريس" أن سعيد الناصيري يتجه إلى الإعلان عن تأجيل الجمع العام المرتقب يوم 25 يوليوز نظرا لعدم تلقي أي ترشيح لرئاسة الوداد الرياضي.
لكن أكرم الذي يحتفظ بذكرى مريرة في رئاسة الوداد، أكد في تصريحات صحافية مايلي:
"لا نية لي في العودة إلى رئاسة الوداد وهو أمر لا يخطر على بالي نهائيا وكل تركيزي منصب على أعمالي ومشاريعي في الوقت الحالي وغير مهتم لما يتم ترويجه وربطه باسمي."
ويضيف الرئيس السابق:" فترة رئاستي للوداد انتهت منذ سنة 2014، ولا أفكر في العودة إطلاقا، بل إنني لا أهتم حتى لما يتم الترويج له لأن كل ذلك لا يعنيني في شيء."
وغادر عبد الإله أكرم الوداد سنة 2014 بعد حملة قوية ضده، بسبب سوء النتائج، وإلى درجة أن مركب بنجلون، معقل الفريق الأحمر تحول إلى "ساحة تحرير" مع توالي الوقفات المطالبة برحيله.
في نفس السياق، علمت جريدة "أنفاس بريس" أن سعيد الناصيري يتجه إلى الإعلان عن تأجيل الجمع العام المرتقب يوم 25 يوليوز نظرا لعدم تلقي أي ترشيح لرئاسة الوداد الرياضي.