"نعيش في تعاونية العامرية بكل هدوء والمشكل الوحيد الذي نشتكي منه هو عدم توفر منازلنا على الوثائق التي تثبت ملكيتنا للمنازل".
هذه شهادة لأحد سكان تعاونية العامرية بتيط مليل التي يتم استهدافها بالعديد من الاتهامات.
فهذه التعاونية يعود تاريخ وجودها إلى بداية تسعينيات القرن الماضي أنجز فيها عمارات سكنية و فيلات، كما يقول أحد المنخرطين، مضيفا أن العديد من المنخرطين استفادوا من شقق بمبلغ مالي يقدر بحوالي 25 مليون سنتيم في حين أن ثمن هذه الشقق حاليا يضاعف بكثير هذا المبلغ.
وقال محدثنا :" كل الظروف مواتية للسكن في هذه التعاونية وليس هناك ما يبرر الضجة المثارة حاليا، فالمشكل الوحيد حاليا يكمن في عدم توفر القاطنين على الوثائق التي تثبت أحقيتهم في امتلاك شققهم، وهذا الأمر لابد أن ينكب عليه المكتب الحالي للتعاونية، فأن يمتلك مواطن شقة سكنية تقدر مساحتها بأزيد من 100 متر بمبلغ 25 مليون سنتيم فهذا أمر غير متاح للجميع".
وأكدنا محدثنا أن كل ظروف العيش الكريم متوفرة في هذه التعاونية بما الفضاء الأخضر داخل فضاء العمارات السكنية.
هذه شهادة لأحد سكان تعاونية العامرية بتيط مليل التي يتم استهدافها بالعديد من الاتهامات.
فهذه التعاونية يعود تاريخ وجودها إلى بداية تسعينيات القرن الماضي أنجز فيها عمارات سكنية و فيلات، كما يقول أحد المنخرطين، مضيفا أن العديد من المنخرطين استفادوا من شقق بمبلغ مالي يقدر بحوالي 25 مليون سنتيم في حين أن ثمن هذه الشقق حاليا يضاعف بكثير هذا المبلغ.
وقال محدثنا :" كل الظروف مواتية للسكن في هذه التعاونية وليس هناك ما يبرر الضجة المثارة حاليا، فالمشكل الوحيد حاليا يكمن في عدم توفر القاطنين على الوثائق التي تثبت أحقيتهم في امتلاك شققهم، وهذا الأمر لابد أن ينكب عليه المكتب الحالي للتعاونية، فأن يمتلك مواطن شقة سكنية تقدر مساحتها بأزيد من 100 متر بمبلغ 25 مليون سنتيم فهذا أمر غير متاح للجميع".
وأكدنا محدثنا أن كل ظروف العيش الكريم متوفرة في هذه التعاونية بما الفضاء الأخضر داخل فضاء العمارات السكنية.