لحسن امقران: الحلوطيون القنادل.. نهاية أسطورة
لا يخفى على أحد ما فعله الحزب الأغلبي بالمغاربة منذ انتكاسة 2011 وإجهازه على كل آمال المغاربة في بناء علاقة جديدة مع الدولة، تحفظ كرامتهم وتعزز الثقة بين الطرفين في إطار دولة الحق والقانون، وبالتالي بناء تصور جديد ينتصر لمصلحة الوطن والمواطن. ضاع عقد من الزمن التنموي أو لنقل أضعناه، نحن الذين بين ظهرانينا مواطنون يسبحون ولا يفترون بما حققه الحزب المعلوم، وهو الذي لم يحقق غير الحظوة لأبناء قبيلته السياسية الذين تغلغلوا في دواليب ...