لعل الراسخ أن التهافت على رئاسة الجماعات الترابية تتحكم فيه بالدرجة الأولى والأخيرة نزوة المسؤولية ومتاعها وما يرافقها من مكتسبات شخصية محضة. وإذا كانت المصلحة العامة هي دافع بعض الشرفاء النزهاء، فتلك نقطة تكاد تلتقطها عين المجهر وسط محيط جارف نهمه وكاسح طمعه. هل من المعقول، وهل من المنطق، أن يرهن منتخب حياته وينذر كامل وقته من أجل المواطنين والمواطنات عااا لله في سبيل الله؟ هل هذا نبي أم رسول أبى ...
يخلد الشعب المغربي الذكرى 81 لتقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال (11 ...
﴿ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ ...
أكيد أن السياسة في الأصل علم قوامه النبل والأخلاق وإن ...
القرار التاريخي لجمهورية غانا بسحب إعترافها بالكيان الوهمي ...
شاهدتُ على موقع "هسبورت"، أحد أكثر المواقع الرياضية متابعةً بالمغرب، ...
"أن أبغض الحلال عند الله الطلاق". ...
كما سبق وقلنا مرارا وتكرارا، فإن النموذج الأمني ...
صرحت وزارة التجهيز والماء أن المدن القريبة من ...
التداعيات الجيوسياسية التي يعرفها العالم في الآونة الأخيرة جعلت المشهد ...
مصير سوريا بعد الأسد يثير الكثير من التساؤلات والتكهنات حول ...
كلمة السيد ناصر بوريطة وزير الشؤون الخارجية و ...
