يحل المغرب ضيف شرف النسخة التاسعة للجائزة الكبرى للنقل واللوجستيك بإفريقيا المقرر عقده من 8 إلى 10 دجنبر 2022، بأبيدجان - كوت ديفوار.
وذلك بمشاركة خبراء مغاربة في شخص محمد حركات، نائب رئيس منظمة مغرب إفريقيا، ومططفى الخياط، رئيس الجمعية المغربية للوجستيك ونائب رئيس الفدرالية الإفريقية لجمعيات اللوجستيك.
وأفاد المنظمون أن اختيار المغرب لنسخة 2022 يهدف إلى تقاسم الخبرات وتعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع النقل البحري و اللوجستيك في دول إفريقيا المطلة على المحيط الأطلسي، وتسليط الضوء على البنيات اللوجستية والمينائية للمغرب عبر عرض نموذج ميناء طنجة المتوسط.
وسيشهد الحدث مناقشة رهانات وآفاق النقل البحري في ظل اتفاقية منطقة التبادل الحر الإفريقية "زليكاف".
إلى جانب المغرب يرتقب أن يشارك مسؤولون وخبراء 22 دولة إفريقية مطلة على المحيط الأطلسي، وهي: كوت ديفوار، إفريقيا الجنوبية، البنين، الكامرون، الرأس الأخضر، الغابون، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، موريطانيا، ناميبيا، نيجيرا، الكونغو الديمقراطية، كونغو برازافيل، ساو تومي، السينغال، سيراليون، الطوغو
وخمس دول إفريقية يعتمد اقتصادها على الربط بموانئ دول مجاورة، وهي بوركينافاسو، مالي نيجر، تشاد، وجمهورية إفريقيا الوسطى.
وذلك بمشاركة خبراء مغاربة في شخص محمد حركات، نائب رئيس منظمة مغرب إفريقيا، ومططفى الخياط، رئيس الجمعية المغربية للوجستيك ونائب رئيس الفدرالية الإفريقية لجمعيات اللوجستيك.
وأفاد المنظمون أن اختيار المغرب لنسخة 2022 يهدف إلى تقاسم الخبرات وتعزيز التعاون بين الفاعلين في قطاع النقل البحري و اللوجستيك في دول إفريقيا المطلة على المحيط الأطلسي، وتسليط الضوء على البنيات اللوجستية والمينائية للمغرب عبر عرض نموذج ميناء طنجة المتوسط.
وسيشهد الحدث مناقشة رهانات وآفاق النقل البحري في ظل اتفاقية منطقة التبادل الحر الإفريقية "زليكاف".
إلى جانب المغرب يرتقب أن يشارك مسؤولون وخبراء 22 دولة إفريقية مطلة على المحيط الأطلسي، وهي: كوت ديفوار، إفريقيا الجنوبية، البنين، الكامرون، الرأس الأخضر، الغابون، غامبيا، غانا، غينيا، غينيا بيساو، غينيا الاستوائية، ليبيريا، موريطانيا، ناميبيا، نيجيرا، الكونغو الديمقراطية، كونغو برازافيل، ساو تومي، السينغال، سيراليون، الطوغو
وخمس دول إفريقية يعتمد اقتصادها على الربط بموانئ دول مجاورة، وهي بوركينافاسو، مالي نيجر، تشاد، وجمهورية إفريقيا الوسطى.
