vendredi 9 mai 2025

كتاب الرأي

الحسن زهور: ازدواجية الخطاب لدى الإسلاميين فشل للمشروع السياسي والأخلاقي لجماعتهم

يرتكز المشروع السياسي للإسلاميين للوصول إلى السلطة على المشروع الأخلاقي والديني لاستمالة القاعدة الشعبية بمختلف مكوناتها المتعلمة وغير المتعلمة، فالسلطة هي الغاية وهي الوسيلة السياسية القهرية التي يسعون إليها للهيمنة تحت يافطة ارجاع المجتمع إلى رحاب الدين والأخلاق، حسب منظورهم الإيديولوجي. فمرد تخلف المسلمين في نظرهم يعود إلى ابتعادهم عن الدين والأخلاق، لذلك يرتكز مشروعهم هذا على وجوب اسلمة المجتمع وتخليق الحياة الفردية والعامة، حسب مفهومهم الإيديولوجي لهذا التخليق. لذلك فالخطاب الأخلاقي والديني لديهم هو ...

الصادق بنعلال:اليسار المغربي و .. الخطيئة الكبرى

- يمثل المشهد السياسي الوعي الأسمى للمجتمعات الراقية، ...

مروك: بروز أبناء القيادات في التنظيمات اليسارية، يؤكد أن الديمقراطية و التقدمية ليست سوى شعارات

يقوم مشروع اليسار على المساواة بين أبناء الشعب ...

محمد بوبكري:دمقرطة التحصيل الدراسي

يكاد يٌجمع المتتبعون للشأن التربوي على أن هناك ...

مصطفى المتوكل : "الكفر "الحقيقي هو ستر وتغطية الحق بتجاهل الفقر والأزمات

"الهجرة لغة : هجر : الهجر ضد الوصل،والاسم: ...

منعم وحتي: 10 ملاحظات حول الفيدرالية والانتخابات الجزئية الأخيرة

إن مساراً يرسم ملامح يسار المستقبل، يتطلب تعديل ...

مصطفى ملكو: حَدِيثٌ في عَجْزِ المُوازنة العامة للمغرب

لَيْسَ مِنْ حَلٍّ دُونَ تَخْسِيسِ "الماموت" Dégrossir le ...

عامر الشرقي :جمعية القبس.. الاعتراف والجحود

تنعقد خلال الأيام القليلة المقبلة، دورة جديدة من ...

هل أزمة حراك الريف، من أزمة البوشتاوي والمحدالي؟

كما وعدت في مقال: "حروب التدوينات بين نخبة ...

الصادق العثماني: لماذا تحتل هذه الدول مراكز متقدمة في الفساد الإداري؟!

الذي عاش سنوات خارج الدول العربية، وخصوصا في ...

جمال المحافظ:في الحاجة إلى نموذج إعلامي جديد

على غرار الدعوة الى نموذج تنموي جديد، يتطلب ...

مولاي أحمد الدريدي: دفاع مسموم عن الوزير مصطفى الرميد وأشياء أخرى

دفاع مسموم عن السيد مصطفى الرميد وزير الدولة ...