mardi 13 mai 2025

كتاب الرأي

مصطفى المنوزي: أزمة التعاقد أم أزمة  تدبير التعاقد بين اللامتعاقدين

أغلب المتظاهرين استثمروا في روح الحراك الفبرايري، باستحضار ذكرى 20 فبراير المغربية، متناسين اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية كحدث كوني يحيل إلى حماية القانون الدولي لحقوق الإنسان. إن الذي جرى يؤكد أن الدولة ومؤسساتها تبنت السلم الاجتماعي داخل قبة البرلمان، في حين تسرب الاستفهام والتردد إلى مطلب الحكامة الأمنية في الشارع.. ولكم طالبنا بفصل رأسي السلطة التنفيذية عبر تخصيص مقر رئاسة الحكومة خارج أسوار البلاط ، إيذانا باستقلال الذمة المعنوية وتميز المسؤولية الدستورية، كل في ...

سعيد جعفر: الأستاذ.. الرأسمال المنبوذ

 تكشف وضعية الأستاذ في المغرب عن فقر كبير ...

رشيد لزرق: منطق تعاطي حكومة العثماني مع توصيات المؤسسات المالية الدولية خال من كل إبداع

الملاحظ أن السياسة التي تمارسها حكومة العثماني يصعب ...

أحمد بلمختار منيرة: في الحاجة إلى الدولة الحامية للمواطن

الدولة مطالبة دستوريا بحماية المواطنين والمواطنات وتأمين سلامتهم ...

عبد اللطيف برادة:للصبر حدود يا طويل العمر

يعتبر مبدأ عدم التدخل من أهم المبادئ المنبثقة ...

حفيدات فاطمة الفهرية أو التنوير بصيغة المؤنث (المدرسة والمستشفى قبل المساجد في عصرنا)

على خطوات السيدة الفاضلة فاطمة بنت محمد الفهري ...

ما تبقى في الذاكرة من 20 فبراير

في ليلة 20 فبراير سنة 2011 توجهت نحو المحمدية المبيت ...

عبدالرحمان العمراني: حمى المال المهيمنة..ما الذي حصل؟

قضية قبول السيد بنكيران لذلك التقاعد الضخم يتوجب ...

المرابط: مسيرة بروكسيل.. هل هي فخ الزفزافي، للزفزافي؟!

شهدت مدينة بروكسل السبت 16/2/2019، مسيرة سبق أن ...

بنكيران... التعليم والنقاش المغلوط

الخطير في تصريحات بنكيران ليس هو اتهاماته لوزير التعليم ولا ...

لزرق: هكذا صنع حزب العدالة والتنمية فخا لنفسه ليتمكن من التنصل من المسؤولية السياسية

رغم قيادته للحكومة فحزب العدالة والتنمية لا يقدم  نفسه كحزب  قائد  لها، ...

مومر :بوتفليقة صَنَمُ مَعْبَد الفساد و الإستبداد بالجزائر! 

يعيشُ الشعب الجزائري العزيز واقِعَهُ اليومي المُرّ على ...