محرز نجم المنتخب الجزائري: أمي مغربية وفضلها كبير على نجوميتي
بضواحي مدينة باريس، ومن أبوين مهاجرين (جزائري ومغربية)، عاش رياض محرز يتيما، وعانى من حرمان دفء حنان الأب وتوجيهه، وسنه لم يتجاوز حينذاك 15 عاما.. لكن أجمل هدية قدمها الأب لابنه رياض، هو تشجيعه على ممارسة كرة القدم. إذ كان يرافقه لمدرسة مختصة في الإشراف على تعليم الأطفال تعاليم كرة القدم وفنياتها، وعمر رياض محرز لم يتجاوز بعد 8 سنوات... ومنذ الوهلة الأولى تنبه له معلموه أنه موهبة تستحق الرعاية؛ وكانت تخميناتهم تنبئ بوصوله ...