ينطلق وفد مكون من 17 سفيرًا ممثلين دائمين لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف في جولة إلى مدينة العيون، أيام 29، 30، 31 يناير 2024.
وسيقف هؤلاء السفراء ميدانيا على التطور البارز في الأقاليم الجنوبية، في سياق تعتبر فيه التنمية المستدامة والتعاون الإقليمي قضايا حيوية، إذ يتبوأ المغرب موقعًا بارزًا كفاعل رئيسي في القارة الافريقية.
زيارة هؤلاء السفراء إلى الجهات الجنوبية، تبرز عزيمة المغرب على إبراز تقدمه في جميع الميادين في هذه المنطقة، التي تعتبر مهدا للتنوع الثقافي والقيم السياسية والاجتماعية التي تجمع بين مكونات المملكة.
ووفق البرنامج الذي اطلعت عليه جريدة "أنفاس بريس"، فإن زيارة العمل التي سيقوم بها السفراء الممثلين الدائمين لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف في إطار جولتهم لمدينة العيون، ستبتدأ بلقاء مع والي جهة العيون الساقية الحمراء، تليها لقاء مع رئيس مجلس جماعة العيون وزيارة المنشئات السوسيو اقتصادية بمدينة العيون، وكذا مع رئيس مجلس جهة العيون الساقية الحمراء، ثم عقد لقاء بمقر اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وكذا لقاء مع مدير المركز الجهوي للاستثمار. وستشمل الزيارات الميدانية، القطب الجامعي والتكوين المهني، ومؤسسة فوسبوكراع، ومركز البحث لجامعة محمد السادس، المركب الصناعي لفوسبوكراع.
وستتوج الزيارة بعقد لقاء مع فعاليات من المجتمع المدني وشيوخ القبائل.
وسيقف هؤلاء السفراء ميدانيا على التطور البارز في الأقاليم الجنوبية، في سياق تعتبر فيه التنمية المستدامة والتعاون الإقليمي قضايا حيوية، إذ يتبوأ المغرب موقعًا بارزًا كفاعل رئيسي في القارة الافريقية.
زيارة هؤلاء السفراء إلى الجهات الجنوبية، تبرز عزيمة المغرب على إبراز تقدمه في جميع الميادين في هذه المنطقة، التي تعتبر مهدا للتنوع الثقافي والقيم السياسية والاجتماعية التي تجمع بين مكونات المملكة.
ووفق البرنامج الذي اطلعت عليه جريدة "أنفاس بريس"، فإن زيارة العمل التي سيقوم بها السفراء الممثلين الدائمين لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف في إطار جولتهم لمدينة العيون، ستبتدأ بلقاء مع والي جهة العيون الساقية الحمراء، تليها لقاء مع رئيس مجلس جماعة العيون وزيارة المنشئات السوسيو اقتصادية بمدينة العيون، وكذا مع رئيس مجلس جهة العيون الساقية الحمراء، ثم عقد لقاء بمقر اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، وكذا لقاء مع مدير المركز الجهوي للاستثمار. وستشمل الزيارات الميدانية، القطب الجامعي والتكوين المهني، ومؤسسة فوسبوكراع، ومركز البحث لجامعة محمد السادس، المركب الصناعي لفوسبوكراع.
وستتوج الزيارة بعقد لقاء مع فعاليات من المجتمع المدني وشيوخ القبائل.