اتصل مجموعة من سكان إقامة أمبار3 ambar بحي ألماز بعمالة مقاطعة الحي الحسني بالدارالبيضاء بـ"أنفاس بريس"، للتشكي من الانقطاعات المتكررة والفجائية للتيار الكهرباء من قبل المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب.
وكشف المتضررون أن الانقطاعات وعودة التيار الكهربائي بشكل قوي تسبب لهم في إحراق الكثير من الأليات المنزلية (ثلاجات، أفرنة كهربائية، غسالات، إلخ)، وهو ما نجمت عنه خسائر مادية بليغة للسكان، بسبب ارتفاع أسعار هذه الآليات.
ويسود هذا الحي الحديث النشأة، تذمر واستياء بسبب تناسل الانقطاعات المفاجئة للتيار وعودته بشكل أقوى بشكل جعل سكان الإقامة بحي ألماز يصبون جام غضبهم على المكتب الوطني للماء والكهرباء محملينه المسؤولية الكاملة في ما يقع.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يقع فبها هذا المشكل، إذ أكد بعض السكان المتضررين، أن الانقطاعات المتكررة للكهرباء بدون إخبار السكان مسألة مألوفة، وهو ما يتسبب في إلحاق الخسائر بالعديد من المعدات المنزلية الباهظة الثمن كما أسلفنا.
سكان حي الماز يطالبون من سلطات عمالة الحي الحسني ومجلس المدينة لدى المكتب الوطنب للكهرباء التدخل لإنصافهم وتمتيعهم بخدمة كهربائية جيدة إسوة بإخوانهم القاطنين بالأحياء الأخرى التي تتولى فيها شركة "ليدك" تزويدها بالكهرباء.
وكشف المتضررون أن الانقطاعات وعودة التيار الكهربائي بشكل قوي تسبب لهم في إحراق الكثير من الأليات المنزلية (ثلاجات، أفرنة كهربائية، غسالات، إلخ)، وهو ما نجمت عنه خسائر مادية بليغة للسكان، بسبب ارتفاع أسعار هذه الآليات.
ويسود هذا الحي الحديث النشأة، تذمر واستياء بسبب تناسل الانقطاعات المفاجئة للتيار وعودته بشكل أقوى بشكل جعل سكان الإقامة بحي ألماز يصبون جام غضبهم على المكتب الوطني للماء والكهرباء محملينه المسؤولية الكاملة في ما يقع.
وليست هذه هي المرة الأولى التي يقع فبها هذا المشكل، إذ أكد بعض السكان المتضررين، أن الانقطاعات المتكررة للكهرباء بدون إخبار السكان مسألة مألوفة، وهو ما يتسبب في إلحاق الخسائر بالعديد من المعدات المنزلية الباهظة الثمن كما أسلفنا.
سكان حي الماز يطالبون من سلطات عمالة الحي الحسني ومجلس المدينة لدى المكتب الوطنب للكهرباء التدخل لإنصافهم وتمتيعهم بخدمة كهربائية جيدة إسوة بإخوانهم القاطنين بالأحياء الأخرى التي تتولى فيها شركة "ليدك" تزويدها بالكهرباء.