شفيت امرأة قاطنة بالدرب الكبير، في الدار البيضاء، من فيروس كورونا بشكل تام، حيث غادرت المستشفى، الجمعة 15 ماي 2020، برفقة طاقم طبي، رافقها إلى غاية منزلها.
وكالعادة في حالات مماثلة بالبيضاءأو بمدن أخرى، فقد تم استقبال السيدة المتعافية من قبل سكان الدرب بالزغاريد والتجمهر، غير مبالين بتدابير الحجر او الاختلاط.
هذا السوك المتكرر في كل مدينة يدعو للتساؤل: هل أغلبية المواطنين لا تبالي بنصائح السلطات؟ أو لا تدرك خطورة الفيروس؟ أو هما معا؟
أيا كان الجواب، فالظاهرة مثير ومقلقة وتتطلب دراسة سوسيولوجية ونفسية لمعرفة السبب.
وكالعادة في حالات مماثلة بالبيضاءأو بمدن أخرى، فقد تم استقبال السيدة المتعافية من قبل سكان الدرب بالزغاريد والتجمهر، غير مبالين بتدابير الحجر او الاختلاط.
هذا السوك المتكرر في كل مدينة يدعو للتساؤل: هل أغلبية المواطنين لا تبالي بنصائح السلطات؟ أو لا تدرك خطورة الفيروس؟ أو هما معا؟
أيا كان الجواب، فالظاهرة مثير ومقلقة وتتطلب دراسة سوسيولوجية ونفسية لمعرفة السبب.

