سجل حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، فرع الفقيه بن صالح، ما وصفه "استمرار بقايا فلول الفساد واستماتتها في محاولة الفوز بمنصب الرئيس كمصدر للاغتناء بجميع الطرق غير المشروعة (شراء الذمم، استمالة المستشارين، الضغط عليهم، تهديد المستشارين ومحيطهم لإجبارهم على التصويت لمجموعة الفساد عنوة).
جاء ذاك ضمن بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، وذلك على خلفية مجريات عملية انتخاب رئيس المجلس الجماعي بالفقيه بن صالح والتي كانت مبرمجة مؤخرا، حيث وقف الحزب ما اعتبره "عدة اختلالات وخروقات شابت هذه العملية"،
كاشفا "استهداف حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي من خلال تسخير الذباب الإلكتروني لرعاة الفساد، للنيل من مصداقية ونضالية مستشاري الفيدرالية بالمجلس الجماعي بالفقيه بن صالح، وترويج الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة"، وفق نفس المصدر.
كما سجلت الفيدرالية ما اعتبرته "الاصطفاف الواضح للسلطة المحلية والإقليمية مع رموز الفساد من خلال إعطاء كتلة الفساد جميع الفرص، بإغماض العين على ممارساتها الترهيبية، ومساومتها ذمة المستشارين، والتدخل اللامشروع من أجل كسب عدد من الأصوات في محاولة للتمكن من تبوأ رئاسة المجلس الجماعي، وذلك بتأجيل قسري لجلسة انتخاب الرئيس ونوابه دون سند قانوني".
وأكد الحزب للرأي العام بالفقيه بن صالح وكل ربوع البلاد، أنه "لازال وفيا لمبدأ التغيير ومحاربة الفساد والمفسدين بالمدينة خدمة للصالح العام، وأنه لن يكون إلا وفيا لساكنة المنطقة وآمالها بالتنمية والديمقراطية المحلية الحقيقية والحسم مع رموز الفساد"، وفق تعبير الحزب.
جاء ذاك ضمن بلاغ توصلت جريدة "أنفاس بريس" بنسخة منه، وذلك على خلفية مجريات عملية انتخاب رئيس المجلس الجماعي بالفقيه بن صالح والتي كانت مبرمجة مؤخرا، حيث وقف الحزب ما اعتبره "عدة اختلالات وخروقات شابت هذه العملية"،
كاشفا "استهداف حزب فيدرالية اليسار الديمقراطي من خلال تسخير الذباب الإلكتروني لرعاة الفساد، للنيل من مصداقية ونضالية مستشاري الفيدرالية بالمجلس الجماعي بالفقيه بن صالح، وترويج الأكاذيب التي لا أساس لها من الصحة"، وفق نفس المصدر.
كما سجلت الفيدرالية ما اعتبرته "الاصطفاف الواضح للسلطة المحلية والإقليمية مع رموز الفساد من خلال إعطاء كتلة الفساد جميع الفرص، بإغماض العين على ممارساتها الترهيبية، ومساومتها ذمة المستشارين، والتدخل اللامشروع من أجل كسب عدد من الأصوات في محاولة للتمكن من تبوأ رئاسة المجلس الجماعي، وذلك بتأجيل قسري لجلسة انتخاب الرئيس ونوابه دون سند قانوني".
وأكد الحزب للرأي العام بالفقيه بن صالح وكل ربوع البلاد، أنه "لازال وفيا لمبدأ التغيير ومحاربة الفساد والمفسدين بالمدينة خدمة للصالح العام، وأنه لن يكون إلا وفيا لساكنة المنطقة وآمالها بالتنمية والديمقراطية المحلية الحقيقية والحسم مع رموز الفساد"، وفق تعبير الحزب.