على هامش قرارالملك محمد السادس إقرار فاتح السنة الأمازيغية عطلة رسمية مؤدى عنها دعت جبهة العمل الأمازيغي الى ضرورة تظافر جهود كل القوى السياسية والمدنية لإنجاح مسلسل تفعيل الطابع الرسمي للأمازيغية.
وأكدت جبهة العمل الأمازيغي مضيها قدمًا في مشروعها السياسي وفق أرضيتها التأسيسية التي جعلت من العمل المؤسساتي الجاد والمسؤول مدخلًا رئيسيا لإنصاف الأمازيغية لغة و إنسانًا و أرضًا وفق ثوابت الأمة المغربية المجيدة.