من دون شك، وليد الركراكي ليس منزها عن الخطأ سواء في اختياراته التقنية و المهنية أو الإنسانية في الحياة العامة. وبالتأكيد، من حق أي كان انتقاده، و انتقاد غيره، بشرط أن يتم ذلك باحترام آداب التواصل، و عدم استعمال تعاليق أو ألفاظ مسيئة و مسفهة لمجهودات المدرب المنتخب المغربي و للاعبين. لحدود الساعة، لم يصدر عن المدرب وليد الركراكي ما يستحق أن نؤاخذه عليه. ومنذ تعيينه مدربا وطنيا، سلوكات الرجل تؤكد أنه يتصرف كقائد فريق ...
انطلق مونديال لكرة القدم بدولة قطرابتداء من يوم الأحد 20 نونبر ...
لم يعرف المغرب الصحافة الثقافية، إلا في وقت ...
تستقبل المؤسسات التعليمية بمديرية اليوسفية ثلة من رجال ...
إلى المدعو عارف إحسان ممثل الجبهة الشعبية لتحرير ...
من المعلوم أن جمعية هيئات المحامين بالمغرب تأسست ...
بكثير من الانتشاء والحبور تلقى العديد من رواد وسائل التواصل ...
تصريحات وخرجات وزير العدل في عدّة قضايا منذ توليه المسؤولية ...
تصريحات وخرجات عبد اللطيف وهبي هي تصريحات متناقضة، تصريحات لا ...
المغرب أخطا ويخطأ موعده مع التاريخ، فحكومة عبد ...
في ختام المنتدى الدولي لتحالف الحضارات الذي انعقد ...
لم يستطع ذاك الأجنبي فهم واستيعاب هذا الصوت ...
